スポンサーサイト

一定期間更新がないため広告を表示しています

سكس محارم منزلي اخ يغتصب اختة امام امهات

أمها أصبحت تعمل شغالة على الخط يعني بالعربي الفصيح عاهرة او بنت هوى تصطاد الزيائن من الرجال مقلم تبلغ العشرين ربيعا، إلا إنها عانت من ظلم ذوي القربى والمجتمع أكثر مما عاناه عنتر بن شداد عندما أنكر ابوه نسبه اليه . فتاة جميلة جدا في عمر الورود ، اذا رآها شاعر تفتحت قريحته في نظم الشعر واذا رآها رسام الهمته رسم أجم انها سامية التي نشأت في أسرة مفككة انفصل الأب عن الأم وهي لم تبلغ الخمس سنوات بسبب مرضه النفسي فاحتوتها دار للرعاية الاجتماعية ـ دار الايتام ـ وكانها كانت يتيمة حيث تخلت عنابل الفلوس . ظلت سامية في دار الرعاية حتى انهت دراستها الثانوية حيث لم يزرها أحد من عائلتها حتى كانها كانت لقيطة لم يتعرف عليها حتى اشقاؤها ، ولا أمها رغم مهنتها الجديدة ، إذ ان العاهرات انفسهن يتمسكن بابنائهن ويتاجرن باجسادهن من اجل ابنائهن ، الا أن أم سامية على ما يبدو لم تمتهن مهنة الدعارة من أجل سامية بل من أجل متع الدنيا ولذتها الشخصية . خرجت من دار الرعاية الاجتماعية تحمل شنطتها لتبدأ رحلة البحث عن الذات ، رحلة استكشاف أقسى من رحلة كولومبس لاكتشاف امريكا أو رحلة ابن بطوطة وما شاهده من عجائب ، لأن عجائبه كانت تسجل للتاريخ ليتعلم منها أما عجائب سامية فتقشعر لها الابدان وتسجل وصمات عار في جبين الأم وما تبقى من العائلة تلك التي اصبحت تتكون من الأب المريض نفسيا وألام ذات الحسب والنسب وثلاث أشقاء أحدهم يبلغ الان من العمر 28 عاما انهى المرحلة الابتدائية ، عاطل عن العمل،و الثاني 24 عاما لم يكمل دراسته بسبب ظروف العائلة ويبدو انه ورث مرضه عن ابيه فأصبح مريضا نفسيا ،

قصص محارم - قصص سكس - تحميل سكس مصري - تحميل سكس عربي - سكس صيني - صور سكس - سكس ام وابنها

أما الثالث فعمره عشرون عاما ويعمل في إحدى ورش الحدادة . رغم ادراكها المسبق ان أمها كانت قاسية عندما تخلت عنها في دار الرعاية وكانت أكثر قسوة انها لم تزرها منذ أن أدخلت الى ذلك المكان الذي قضت فيه معظم حياتها ولم تفكر ان ترسل لها حتى رسالة واحدة او قطعة حلوى ، إلا أن سامية أرادت مدفوعة بغريزة الأمومة البحث عن أمها لعلها تجد مبررات مقنعة تغير صورة امها في عيونها ، بدأت البحث وهي تتمنى أن تكون أمها على قيد الحياة ، تضمها لصدرها تبكي معها تعتذر لها لأنها لم تكن تعلم أين هي مع انها لو أرادت لوجدتها لأن دور الرعاية في ارض الوطن قليلة جدا ، ولأن 14 عاما كافية لايجادها لو فكر اي شخص أن يبحث عنها . ها هو الباص يسير ببطئ كأنه يسير على قلبها ، ولاول مرة كانت تريده أن يصبح صاروخا يختصر المسافات برمشة عين ، ولم تكن المسكينة تعلم ان المفاجأة التي يخبئها لها القدر ستجعلها تتمنى لو ان الباص توقف عن السير نهائيا . أيام طويلة قضتها متنقلة من بيت الى بيت حتى وصلت الى بيت أمها واستغربت نظرات صاحب البقالة الكائن في الشارع الذي تسكن فيه أمها عندما سألته عن البيت : هل تعرف بيت فلانة ؟؟ نظر صاحب المحل لها نظرة غريبة وضحك سائلا اياها وهو يشير الى العمارة التي تسكن فيها امها : انت بتشتغلي معاها ؟؟ لا أجابته ، أنا بنتها . توجهت سامية الى بيت أمها وقلبها يخفق وكانت وهي بضع خطوات من الشقة تحلم كيف سيكون اللقاء ، رنت جرس الشقة وانتظرت . مين على الباب ؟؟ سألت الأم . أنا سامية . فتح الباب وبدت من ورائه امرأة في الاربعينات من العمر جميلة الشكل بعد ثوان قليلة عرف كل منهما الاخر الام لم تتغير كثيرا لكن سامية التي كانت طفلة أصبحت الان شابة أكثر جمالا من أمها يتمناها كل شاب أن تكون زوجة له . اخذتها أمها بحضنها كما توقعت ، لكنها لم تشعر أبدا انه كان الحضن الذي تبحث عنه ، اذ أن حرارة اللقاء كانت مفقودة فتساءلت هل أخطأت العنوان ؟؟ اعتقدت المسكينة أنها ستجد الحضن الدافئ لدى أمها وإنها ستحتضنها لتعوضها عن سنين المعاناة و آلام الصفعات التي تلقتها من كف التفكك القاسي الخشن، و لكن كانت المفاجأة في اليوم التالي حيث طلبت منها العمل معها في الدعارة وبدأت تتصل بزبائنها لتعرض عليهم البضاعة الجديدة التي سال عليها لعاب الكثيرين وبدأو يتبارون أيهم سيكون الأول في الحصول عليها .وأقول الحق لكم لو لم أشاهد بعيني سابقا أمهات وآباء يبيعون بناتهم علنا إلى زبائن مقابل الفلوس لما صدقت ذلك ، ولانني سمعت من مصادر موثوقة عن امهات كن يستقبلن الزبائن لبناتهن في بيوتهن وفيما البنت مشغولة مع الزبون تبيعه جسدها كانت الام تنظر من بعيد لما يجري كانه فيلم سينمائي أو ربما تكون مشغولة مع رجل آخر. يا إلهي ، هل هذه هي أمي التي ولدتني ؟؟؟ لماذا لم تخلق لي أما شريفة تضمني لصدرها بحنان؟؟ أي أم هذه التي تريدني أن أعمل عاهرة بدلا من ان تشتري لي فستان عرسي لتزفني إلى فارس أحلامي ؟؟ عشت يا ربي طيلة عمري في ملجأ للأيتام مع ان والداي على قيد الحياة ، فما الذي جنيته حتى أنال هذا العقاب القاسي ؟؟ لماذا كل ذئاب العالم تعوي وتعربد وكأنني الفريسة الوحيدة في هذه الغابة البشرية ؟؟ ماالعمل ؟؟ هل اهرب من عندها ؟؟ لم لا ، ما الذي ربطني بها أيضا سوى اسمها المسجل في شهادة ميلادي ، حتى ذلك الاسم لم يعد يهمني ، لا أريده فهناك أخوتي وأبي لأبدأ بالبحث عنهم . هربت سامية من بيت أمها ألى بيت عمها بعدما عرفت أن أباها مريض

اخ ينيك اختة - ابن ينيك امة - نيك محارم - سكس اب وبنته - تحميل نيك